أصدرت المحكمة الجنائية المركزية العراقية أمس (الثلاثاء)، حكما بالإعدام شنقا بحق بلجيكي يدعى طارق جدعون كان يدعو في فيديوهات إلى ضرب فرنسا وبلجيكا، بتهمة الانتماء إلى تنظيم «داعش».
وانضم جدعون، وهو من مواليد عام 1988، إلى صفوف التنظيم الإرهابي في العام 2014 بكنية «أبو حمزة البلجيكي». وأصر خلال افتتاح محاكمته في العاشر من مايو الجاري على براءته، بزعم أنه «أخطأ الطريق».
وأوضح أنه دخل إلى العراق في يونيو 2015 عن طريق تركيا، وأنه متزوج من فرنسية اسمها ثريا عادت إلى بلادها وهي محتجزة، وأن لديه أولادا. وشكل جدعون كابوسا لأوروبا من خلال دعوته في فيديو مصور إلى ضرب فرنسا، فأطلق عليه اسم «أباعود الجديد»، نسبة إلى مواطنه عبدالحميد أباعود، أحد منفذي اعتداءات 13 نوفمبر عام 2015 في فرنسا. وكان جدعون مسؤولا عن تدريب «أكثر من ستين ممن يسمون «أشبال الخلافة» الذين تتراوح أعمارهم بين ثمانية و13 عاما، على الرياضة والقتال».
وانضم جدعون، وهو من مواليد عام 1988، إلى صفوف التنظيم الإرهابي في العام 2014 بكنية «أبو حمزة البلجيكي». وأصر خلال افتتاح محاكمته في العاشر من مايو الجاري على براءته، بزعم أنه «أخطأ الطريق».
وأوضح أنه دخل إلى العراق في يونيو 2015 عن طريق تركيا، وأنه متزوج من فرنسية اسمها ثريا عادت إلى بلادها وهي محتجزة، وأن لديه أولادا. وشكل جدعون كابوسا لأوروبا من خلال دعوته في فيديو مصور إلى ضرب فرنسا، فأطلق عليه اسم «أباعود الجديد»، نسبة إلى مواطنه عبدالحميد أباعود، أحد منفذي اعتداءات 13 نوفمبر عام 2015 في فرنسا. وكان جدعون مسؤولا عن تدريب «أكثر من ستين ممن يسمون «أشبال الخلافة» الذين تتراوح أعمارهم بين ثمانية و13 عاما، على الرياضة والقتال».